أطلبى وصفة او أنشرى وصفتك معنا

غلق

أرشيف المدونة: أهمية

ما أهمية رياضة المشي للأطفال ؟

ما أهمية رياضة المشي للأطفال ؟

أهمية رياضة المشي للأطفال 

رياضة المشي من اجمل وامتع الرياضات التي يحبها الطفل ويقبل عليها من دون اعتراضات، فهي لن تكلفه زياً خاصاً، ولا تحتاج لتدريب وتوجيه من مدرب يقف بجانبه.. ومن الممكن أن يقوم بها الطفل وحده أو بصحبة أفراد أسرته وإلا سوف يعاني مبكراً من أضرار الخمول والكسل والوزن الزائد ، ونتائج أخرى خطيرة نشاهدها- فعلياً.

المشي يعالج خمول وكسل جسم الطفل

  • الطفل الصغير لا يختلف عن الكبار، فجسمه وعضلاته تحتاج للمرونة والحركة، وصحته تحتاج للتدعيم، وهو ما توفره الحركة والرياضة دون غيرها.
  •  مشي الطفل نصف ساعة يومياً، أو ممارسته الجري والتمارين الخفيفة يساعد على تعزيز المناعة ضد الأمراض.
  •  المشي يقي الطفل من الإصابة بالأمراض المستعصية والمزمنة.
  •  رياضة المشي تجنب ظهور الكرش المنتشر بين الأطفال في الوقت الحالي، وتجنب سمنتهم الموضعية.
  •  يساعد على ليونة عضلات الطفل، ومرونتها، وتقوية عظامه.
  •  يسهل نمو الطفل أثناء الليل بشكل طبيعي، فلا يعاني الطفل من ضعف نمو أو قصر القامة.
  •  يساعد على تمثيل الطعام وامتصاصه بشكل كامل ومثالي، ما يجعل الطفل في صحة ممتازة.
  •  الرياضة تمد الطفل بالطاقة والنشاط وتجنبه الكسل وتجعله طفلاً مختلفاً ومميزاً بين أقرانه.
  •  المشي لمدة نصف ساعة يومياً للطفل يقوي عضلاته ويصبح قوياً بين أقرانه واثقاً في نفسه.

رياضة المشي تقي من الأمراض

  • عضلات جسم الطفل تحتاج إلى الحركة واللياقة
  • الوقاية من جميع الأمراض المزمنة، رفع كفاءة الجسم بشكل عام، تقوية العضلات، زيادة ورفع مستوى اللياقة البدنية، والعديد من الفوائد المختلفة.
  • لا بد أن يمارس الأطفال رياضة المشي؛ ليشعروا بالنشاط، لتجنب أي مشكلة قد تنتج بسبب قلّة الحركة والخمول، وليعتادوا ممارسة رياضة المشي عندما يكبرون.
  • المشاكل التي تنتج عن قلّة الحركة وقلّة ممارسة رياضة المشي، تظهر جميع نتائجها على جميع الأطفال بسرعة.
  • تؤدي ممارسة رياضة المشي لمدة نصف ساعة كل يوم إلى التحسين والرفع من كفاءة المناعة في جسم الطفل؛ حيث إنَّ هذا يؤدي إلى الوقاية من الإصابة بأي مرض.

المشي يخلص الطفل من الأرق

  • تؤدي ممارسة رياضة المشي إلى التخلص من مشكلة الأرق وعدم القدرة على النوم، والنوم في الليل مهم جداً للأطفال، حيث إنّ الليل هو الوقت الذي ينمو فيه جسم الأطفال.
  • النوم بشكل جيد يقلل من إمكانية حدوث أي مشكلة من مشاكل النمو مثل قصر القامة.
  • ممارسة رياضة المشي تزود جسم الأطفال بالطاقة اللازمة والنشاط والحيوية، وتؤدي إلى التخلص من الكسل والخمول الذي يعاني منه الأطفال.
  • المشي يعمل على تحسين جميع العمليات العقلية في جسم الأطفال، والتحسين من النمو العقلي.. والعقل السليم في الجسم السليم.
  • ممارسة رياضة المشي تؤدي إلى تجنب ظهور مشكلة السّمنة والمعروف أنها منتشرة بين الأطفال، وبممارسة المشي يقوم الطفل بحرق العديد من السعرات الحرارية.

 

تأثير المشي على العضلات

  • المشي يساعد على ليونة عضلات الطفل، ومرونتها، وتقوية عظامه كما يسهل نمو الطفل أثناء الليل بشكل طبيعي، فلا يعاني الطفل من ضعف نمو أو قصر قامة
  • يساعد على تمثيل الطعام وامتصاصه بشكل كامل ومثالي، ما يجعل الطفل في صحة ممتازة
  • الرياضة تمد الطفل بالطاقة والنشاط وتجنبه الكسل وتجعله طفلاً مختلفاً ومميزاً بين أقرانه. الوقاية من جميع الأمراض المزمنة
  • المشي يرفع كفاءة الجسم بشكل عام، تقوية العضلات، زيادة ورفع مستوى الياقة البدنية.
  • لا بد أن يمارس الأطفال رياضة المشي؛ ليشعروا بالحيوية والنشاط، لتجنب أي مشكلة قد تنتج بسبب قلّة الحركة والخمول، وليعتادوا ممارسة رياضة المشي عندما يكبرون.

 

صحة الطفل في المشي

  • المشاكل التي تنتج عن قلّة الحركة وقلّة ممارسة الأنشطة الرياضية للأطفال تظهر جميع نتائجها على جميع الأطفال بسرعة.
  • جسم الأطفال لا يختلف عن جسم الكبار؛ حيث إن جسم الطفل والعضلات التي في جسمه تحتاج إلى جميع عناصر اللياقة البدنية؛ كالقوة، المرونة، الحركة، التوازن، والرشاقة.
  • تؤدي ممارسة رياضة المشي لمدة نصف ساعة كل يوم إلى التحسين والرفع من كفاءة المناعة في جسم الطفل؛ حيث إنَّ هذا يؤدي إلى الوقاية من الإصابة بأي مرض.
  • رياضة المشي وسط أفراد الأسرة تصبح أكثر فائدة من الناحية النفسية للطفل ،فهي تمده بالأمان والإحساس بالإنتماء لبعضهم البعض.

 

المشي والتخلص من الأرق ومشاكل النمو

  • تؤدي ممارسة رياضة المشي إلى التخلص من مشكلة الأرق وعدم القدرة على النوم، حيث لا بد من التنويه على أنَّ النوم في الليل مهم جداً للأطفال.
  • والنوم بشكل جيد يقلل من إمكانية حدوث أي مشكلة من مشاكل النمو على سبيل المثال: قصر القامة.
  • تؤدي ممارسة رياضة المشي إلى تزويد جسم الأطفال بالطاقة اللازمة والنشاط والحيوية، والتخلص من الكسل والخمول الذي من الممكن أن يعاني منه الأطفال ممن هم في نفس عمرهم.
  • تحسين جميع العمليات العقلية في جسم الأطفال، والتحسين من النمو العقلي. لا بد من التنويه أن العقل السليم في الجسم السليم.
  • عند ممارسة المشي يقوم الطفل بحرق العديد من السعرات الحرارية، حيث إن هذا يؤدي إلى جسم رشيق عند النمو في المراحل العمرية المقبلة.
  • رياضة المشي باب لتحقيق الصحة النفسية والبدنية للجسم خاصة في مرحلة النمو وبناء العضلات وتقسيم الجسم الرشيق للشاب.

أهمية وفوائد التمارين الرياضية المائية

أهمية وفوائد التمارين الرياضية المائية

تعتبر التمارين الرياضية المائية رائعة للأشخاص من جميع مستويات اللياقة البدنية والفئات العمرية. فما هي أهمية وفوائد التمارين الرياضية المائية؟

أهمية وفوائد التمارين الرياضية المائية

تساعد المقاومة الطبيعية التي تنشأ عند ممارسة الرياضة في الماء على تقوية وبناء عضلات الجسم. ويضمن أسلوب التدريبات ذات التأثير المنخفض ضغطاً أقل على مفاصل المشاركين ما يجعل التمرينات المائية مثالية لكبار السن والنساء الحوامل، وحتى الرياضيين الذين يتطلعون إلى إعادة تأهيل إصابات جديدة أو قديمة.

تطول لائحة فوائد التمارين الرياضية المائية وأهمها:

1- زيادة المرونة

واحدة من الفوائد الكبيرة التي يمكن الحصول عليها من التمارين الرياضية المائية هي المساعدة في زيادة مرونة الجسم، إذ يضيف الماء الكثير من المقاومة لأي حركة تقومين بها، فيعمل على دفع وسحب المفاصل وأجزاء الجسم في اتجاهات متعددة.

يبقي الماء المفاصل في حركة مستمرة وفي اتجاهات لم تكن معتادة على الذهاب إليها ما يزيد من مرونتها. إنه تمرين يشبه شكلاً خفيفاً من التمدد أو حتى اليوجا.

2- بناء قوة العضلات

 أفضل الفوائد التي يمكن جنيها من ممارسة التمارين الرياضية المائية بانتظام هي المساعدة في بناء قوة العضلات. فالتمارين الرياضية المائية هي شكل من أشكال تدريب المقاومة، إذ يمكن أن يضيف الماء ما بين 4 و42 ضعف كمية المقاومة التي ينتجها الهواء العادي. سيؤدي هذا بلا شك إلى تدريب العضلات لتصبح أقوى، وكل ذلك بفضل الماء بالتأكيد.

في حال الرغبة في زيادة كثافة التمارين الرياضية المائية، يمكن ربط بعض أوزان الكاحل أو المعصم أو حتى استخدام الدمبل.

3- تقليل التوتر والقلق

تفيد التمارين الرياضية المائية في التخفيف من التوتر والقلق، والمساعدة في تحسين المزاج، إذ تبين أن الماء له تأثير مهدئ على العقل. فالطبيعة الهادئة للمياه تبعث على الاسترخاء.

إلى جانب الطبيعة الناعمة والسائلة للماء، تساعد نوعية التمارين الرياضية المائية على الاسترخاء وتخفيف التوتر.

تحفز التمارين الرياضية العقل على إفراز بعض المواد الكيميائية العصبية المعروفة باسم الإندورفين، الهرمون الرئيسي الذي يساعد على الشعور بالسعادة ويخفف من التوتر والاكتئاب. وأيضاً السيروتونين وهو مادة كيميائية تنتج بشكل طبيعي في الدماغ وتثير إحساساً بالبهجة والسعادة والاسترخاء.

4- تعزيز القدرة على التحمّل

ومن فوائد التمارين الرياضية المائية والسباحة بشكل عام تعزيز القدرة على التحمل. فالتمارين الرياضية المائية هي شكل من أشكال تدريب المقاومة، وبالتالي فهي تتحدى العضلات. وكلما زاد تحدي العضلات، زاد حجمها وأصبحت أقوى.

كما تعتبر السباحة والتمارين الرياضية المائية من التمارين الخفيفة للقلب والأوعية الدموية، فكلما زاد تدفق الدم والأكسجين إلى العضلات، زادت قدرتها على إطالة مدة التمرين والتحمّل.

5- العناية بالمفاصل

سبب آخر لكون التمارين الرياضية المائية مثالية هو تأثيرها اللطيف على المفاصل. تضع ممارسة الرياضة على أرض صلبة الكثير من الضغط على المفاصل، والكاحلين والركبتين نتيجة الجاذبية التي تسحب الجسم إلى أسفل.

في المقابل، تتصدى ممارسة الرياضة في الماء، لتأثيرات الجاذبية وتزيلها فعلياً من المعادلة. لذلك، عند الجري في الماء أو القيام بأي حركات أخرى، فإنك لا تهبطين بقوة. وبالتالي، لا تعانين من القدر نفسه من التأثير الذي تتعرضين له عند ممارسة الرياضة على أرض صلبة.

لذا، تعتبر التمارين الرياضية المائية طريقة رائعة للحصول على تمرين شاق دون إلحاق مزيد من الإضرار بالمفاصل والكاحلين والركبتين والفخذين. 

6- تمرين جيد للقلب

إن المقاومة المتزايدة التي يوفرها الماء، فضلاً عن الحركات السريعة والشاقة مثل الجري تحت الماء، تؤدي إلى ضخ القلب للدم بمعدل متزايد، ما يمثل تمريناً جيداً لعضلات القلب. وبالتالي، تقليل فرص الإصابة بأمراض القلب والشرايين، والمعاناة من النوبات القلبية، ويمكن أيضاً أن تخفف من ارتفاع ضغط الدم.

وينطبق الشيء نفسه على الرئتين، فامتلاك رئتين أقوى يعني تزويد الجسم بالمزيد من الأكسجين الذي تحتاجه العضلات وسائر أعضاء الجسم. 

7- حرق السعرات الحرارية

تساعد التمارين الرياضية المائية على حرق السعرات الحرارية إذ تعد السباحة من تمارين المقاومة بالإضافة إلى جانب من تمارين القلب والأوعية الدموية.

في المتوسط، يمكن أن تساعد التمارين الرياضية المائية لمدة ساعة واحدة فقط على حرق 400 إلى 600 سعرة حرارية. إن استخدام أوزان إضافية في الماء، بالإضافة إلى مستوى اللياقة البدنية الذي تتمتعين به، فضلاً عن السرعة في أداء التمرين يزيد من معدل حرق السعرات الحرارية.

كما تفيد التمارين الرياضية المائية المنتظمة في زيادة التمثيل الغذائي في الجسم، سواء أثناء التمرين أو بعده، ما يساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية وتحويل مخزون الدهون في الجسم إلى طاقة. وبالتالي، التخلّص من الكيلوغرامات الزائدة .

8- الشعور بالانتعاش

تمثل التمارين الرياضية المائية نوعاً رائعاً من الرياضات التي تشعرك بالانتعاش. تؤدي ممارسة الرياضة بشكل عام إلى زيادة درجة حرارة الجسم والتعرق، ما يسبب لك عدم الارتياح في حين أن الرياضات المائية تبرد حرارة الجسم وتغمرك بالانتعاش.

9- التواصل الاجتماعي وبناء الصداقات

تعتبر حصة التمارين الرياضية المائية طريقة رائعة للخروج من المنزل لبضع ساعات وتكوين صداقات جديدة. فالبقاء في المنزل وحيدة ليس أمراً ممتعاً، بل إن الشعور بالوحدة والعزلة قد يؤثر في الصحة العقلية بشكل كبير. لذا، احرصي على كسر جدار العزلة واعمدي إلى التفاعل مع أشخاص ودودين بالانضمام إلى مجموعات للمشاركة في الأنشطة المختلفة.

أهمية الإحماء قبل ممارسة التمارين الرياضية

أهمية الإحماء قبل ممارسة التمارين الرياضية

أهمية الإحماء قبل ممارسة التمارين الرياضية

يجب مراعاة أهمية تمارين الإحماء في بداية كل روتين رياضي. علماً أنها لن تساعد كثيراً في حرق السعرات الحرارية أو بناء العضلات، إلا أنها ضرورية لنجاح التمرين! قبل البدء في الجري أو استخدام الآلات في صالة الألعاب الرياضية، يجب أن تتأكدي من القيام ببعض تمارين الإحماء والإطالة.

تشمل تمارين الإحماء الشائعة الركض لعدة دقائق، أو ركوب الدراجات، أو حتى مجرد أداء التمرين بوتيرة أبطأ بكثير لإعداد جسمك. لتمارين الإطالة، جربي الإطالة الثابتة، والتي تتضمن شد العضلات ببطء وتثبيتها في مكانها لمدة تصل إلى ثلاثين ثانية.

يجب أن يبدأ الإحماء بتمرين لطيف يزيد من درجة حرارة الجسم الأساسية والعضلات، يلي ذلك تمارين التمدد الديناميكية التي تزيد من نطاق حركتك. خلال فترة الإحماء، يجب أن يرتفع معدل ضربات القلب بشكل متزايد. على سبيل المثال، ابدئي بالمشي لبضع دقائق ثم الهرولة. بعد بضع دقائق من الركض، يجب أن يرتفع معدل ضربات قلبك وترتفع درجة حرارة العضلات. ثم ابدئي تمارين الإطالة الديناميكية، مثل عناق الركبة، أو تمارين التمدد الرباعي، أو الاندفاع واللف.

 

فوائد الإحماء قبل ممارسة التمارين الرياضية

1. المساعدة على زيادة درجة حرارة الجسم والعضلات

سيؤدي الإحماء الجيد إلى رفع درجة حرارة الجسم، وهو أمر مفيد بشكل خاص لـ عضلاتك. إذ سيصبح الأكسجين متاحاً لـ عضلاتك بشكل أكبر، ما يتيح لها الانقباض والاسترخاء بسهولة أكبر؛ حتى تتمكن من أداء مهام أكثر شاقة بسهولة. يمنح قلبك أيضاً فرصة للاستعداد، ما يعني أنه لن يتوتر كثيراً أثناء التمرين.

2. التقليل من خطر الإصابة

سيؤدي الإحماء إلى تحسين مرونة العضلات ويسمح بتبريد فعّال، ما يعني تقليل فرصة إيذاء نفسك أو ارتفاع درجة الحرارة أثناء التمرين.

3. المساعدة على الاستعداد عقلياً

يمكن أن يؤدي القفز مباشرة إلى التمرين دون الاستعداد الكافي، إلى استسلامك سريعاً عندما يصبح التمرين صعباً. استغلي وقتك في الإحماء للتفكير فيما أنت على وشك القيام به، مما يضمن أن كلاً من جسمك وعقلك سيكونان مستعدين للنجاح.

4. زيادة المرونة

سيزيد التمدد من تدفق الدم إلى العضلات، ويسمح للجسم بزيادة مرونته على المدى القصير والطويل. التمدد بعد الانتهاء من الإحماء ميزة إضافية، حيث إن التمدّد عندما لا تكون عضلاتك دافئة بشكل صحيح يمكن أن يؤدي إلى الإصابة.

5. الاستعداد للتعامل مع الآلات الثقيلة:

يعد استخدام الآلات للمساعدة في بناء العضلات طريقة رائعة لقضاء وقتك في صالة الألعاب الرياضية، ولكن لا ينبغي استخدامها قبل أن تتاح لك فرصة إرخاء مفاصلك، سيضمن الإحماء أن كلاً من جسمك وعقلك في الحالة الصحيحة للتعامل مع معدات الصالة الرياضية، ما يقلل مرة أخرى من خطر الإصابة.

6. منع الإصابة

من المهم جداً إجراء الإحماء المناسب قبل أي نوع من النشاط البدني. الغرض من الإحماء هو منع الإصابة عن طريق زيادة درجة حرارة الجسم الأساسية والعضلات. تزيد العضلات الدافئة من معدل إنتاج الطاقة ما يزيد من ردود الفعل ويقلل من الوقت الذي تستغرقه العضلات لتتقلص. يجب أن يؤدي الإحماء الجيد إلى زيادة نطاق الحركة وإعدادك عقلياً لممارسة الرياضة.