أطلبى وصفة او أنشرى وصفتك معنا

غلق

أرشيف المدونة: خطر

ما خطر الإجهاض المتكرر؟

ما خطر الإجهاض المتكرر؟

خطر الإجهاض المتكرر 

معظم الآثار السلبية الناتجة عن الإجهاض يمكن علاجها باستخدام بعض الأدوية، ولكن هناك بعض المضاعفات الخطيرة التي قد تنتج من تكرار العملية ويجب وضعها في الاعتبار وهي: 

  • التهاب الحوض: الذي قد يؤثر في الأعضاء التناسلية، وإذا لم يعالج بشكل سريع وصحيح، قد ينتج عنه عقم، وفي بعض الحالات حمل خارج الرحم. 
  • ضعف عنق الرحم أو تلف الرحم: رغم أن جراحات الإجهاض أصبحت متقدمة جدًّا في الوقت الحالي، فإن تكراره يؤثر بالسلب في الرحم، ويؤدي إلى ضعفه وتلفه. 
  • عدم القدرة على الحمل: ويحدث نتيجة لضعف عنق الرحم، الذي يصعب عليه بعد ذلك الاحتفاظ بالحمل، ومن ثم يحدث الإجهاض بشكل طبيعي بعد ذلك.

خطر الإجهاض على الأم 

إذا أحدث خطأ طبي في أثناء عملية الإجهاض، من الممكن أن يؤدي ذلك إلي بعض الأضرار الصحية المؤذية للأم مثل: 

  1. النزيف المهبلي في أثناء الحمل. 
  2. مشكلات الولادة المبكرة.  
  3. الوزن المنخفض للجنين. 
  4. مشكلات في المشيمة، مثل كـ الإصابة بعدوى شديدة بها، تليف الرحم. 
  5. الآثار النفسية، كالخوف من تكرار الحمل.

 

ما خطر الإجهاض في الشهر السادس؟ 

الإجهاض في الشهر السادس أو الشهور المتأخرة من الحمل في غاية الخطورة، لأن الجنين يكون قد تكون بالفعل، وتحتاج الأم إلى عملية قيصرية كالولادة للتخلص منه، وهذا الاجهاض له بعض الآثار الجانبية قصيرة المدي مثل: 

  • تشنجات بعد أول ثلاثة إلى خمسة أيام من الجراحة. 
  • نزيف خفيف إلى ثقيل لمدة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع، وقد تزيد على ذلك.  
  • حمى منخفضة الحرارة. 

أما الآثار طويلة المدى للإجهاض في الشهر السادس، فهي كالتالى:  

  • حدوث ثقب في الرحم، مما ينتج عنه آلام شديدة، بالإضافة إلى النزيف، وهو ما قد يتطلب تدخلًا جراحيًّا، قد يصل إلى استئصال الرحم. 
  • تهتك عنق الرحم، وثقبه، وحدوث نزيف حاد. 
  • الإجهاض غير المكتمل أو الأنسجة المحتجزة، وهو ما يحدث نزيفًا و تقلصات وتلوثًا. 
  • الإصابة بعدوى.

متى يكون فقدان الوزن خطر؟

متى يكون فقدان الوزن خطر؟

متى يكون فقدان الوزن خطر؟

المعدل الطبيعي المعدل الطبيعي والصحي لفقدان الوزن هو نصف كيلو إلى كيلو في الأسبوع، ونظرًا لأنه يصعب على جسمك حرق عدد كبير من السعرات الحرارية للدهون في فترة زمنية قصيرة، فقد يكون الوزن الكبير الذي تفقدينه مكونًا من الماء أو العضلات (الأنسجة الخالية من الدهون) وبهذا فقد تضعف عضلاتك، ما يؤدي إلى وجود صعوبات في الأنشطة اليومية ، يمكن أن يكون فقدان الوزن ضارًا بصحتك عندما يتزامن مع مجموعة من الأعراض منها: 

  1. فقدان الوزن دون تغيير عاداتك، وعندما لا تتبعين نظامًا غذائيًا. 
  2. فقدان الوزن لفترات طويلة، مع فقد أكثر من 5% من وزن جسمك على مدى ستة أشهر إلى 12 شهرًا، غالبًا ما تكون هناك مشكلة طبية أساسية أكثر خطورة تتطلب الانتباه. 
  3. الشعور بالضعف ونوبات الإغماء. 
  4. الألم الشديد مع عسر الهضم.
  5.  ضربات قلب سريعة، وغير منتظمة.
  6. القلق. 
  7. عدم تحمل الحرارة.
  8.  مشاكل النوم. 
  9. رعشة اليد. 
  10. الجفاف.
  11. رؤية ضبابية. 
  12. تركيز ضعيف.
  13.  أفكار انتحارية.
  14.  آلام في المعدة. 
  15. انتفاخ المعدة. 
  16. ضيق في التنفس.
  17.  تورم الساقين أو الكاحلين أو القدمين.
  18.  تعرق ليلي.
  19.  ألم في الظهر.
  20.  صداع الرأس. 
  21. بقع حمراء أو أرجوانية على الجلد.
  22.  العطش الشديد. 
  23. الجوع المفرط.
  24.  صفير الصدر.
  25.  سعال الدم أو البلغم.

أسباب نزول الجسم المفاجئ

  1. فرط نشاط الغدة الدرقية، تساعد الغدة الدرقية في تنظيم درجة حرارة الجسم والتحكم في معدل ضربات القلب والتمثيل الغذائي (العملية التي تحول الطعام الذي نتناوله إلى طاقة). 
  2. سرطان. 
  3. داء كرون (التهاب الأمعاء).
  4.  سكتة قلبية. 
  5. مرض أديسون، وهي حالة لا تنتج فيها الغدد الكظرية التي تقع فوق الكلى ما يكفي من هرمونات الكورتيزول والألدوستيرون. 
  6. مرض الشلل الرعاش.
  7.  الإيدز.
  8.  مشاكل الجهاز الهضمي، مثل القرحة الهضمية أو التهاب القولون التقرحي. 
  9. مشاكل الأسنان. 
  10. الاكتئاب أو القلق.
  11.  الآثار الجانبية للأدوية الموصوفة.
  12.  مرض الاضطرابات الهضمية (حساسية من الجلوتين). 
  13. داء السكري.
  14.  عدوى طفيلية.
  15.  اضطرابات الأكل غير المشخصة. 
  16. تورم البنكرياس.
  17.  إدمان الكحول أو المخدرات.
  18.  عسر البلع. 
  19. مرض عقلي. 
  20. فقدان العضلات. 
  21. التهاب المفصل الروماتويدي. 
  22. داء الانسداد الرئوي المزمن. 
  23. التهاب بطانة القلب. 
  24. مرض السل.